المجتمع والكنيسة

المجتمع يحتاج لأشخاص يفضّلون العدل على الإنتفام، يختارون قول الحقيقة ولو افتقروا على أن يغتنوا من جرّاء صمتهم.

الكنيسة تفتقر للحريّة وتمتلئ من التبعيّة. عليها أن تخدم الإنسان لا المؤسسات. 

عليها أن تشجّع العلمنة بدل التمسّك بالتديّن. 

مجتمعنا لا يحتاج إلى أجراس تُقرع بل إلى قلوب تشعر.

مجتمعنا لا يحتاج إلى كهنة تتكلّم بل إلى كهنة تصغي.

مجتمعنا لا يحتاج إلى صلبان ترتفع بل إلى مؤمنين تتّضِع.

مجتمعنا لا يحتاج إلى مزارات مقدّسة بل إلى زيارة بيوته.

مجتمعنا يحتاج إلى كنيسة تشبه مسيحها.

كنيسة تنفض ما في داخلها.

كنيسة تقدّر فلس الأرملة بدل من تكريم أموال الأغنياء.

كنيسة لا تأبه بالخسارة.

لا تسعى لازدياد المحبّين بل كنيسة تحبّ الحقّ وتبغض الشرّ.

كنيسة لا ترفع الأيادي للصلاة فقط بل تخفضها لغسل الأرجل.

كنيسة المسيح. هذه حاجة المجتمع.

أنت لست مَن تُعاشر

كل شيء يعمل معاً للخير للذين يحبّون الله ويؤمنون بإسمه. 
ويُحبّ الله من يُحبّ الحق ولا يسكت عنه ويبغض الشر.

ليست الألقاب وليست المعارف هي من تضع الانسان بخانة محبّي الله، بخانة الأوادم، لأن يهوذا نفسه كان صديق المسيح وتلميذ من بين الإثني عشر.

الحقيقة لا تقاس ديمقراطيّاً فالأكثرية أجمعوا على صلب المسيح.

أتوقعّ لكَ أن تُصلٓب(تُهان، تُحتفَر، يُفترى عليك، تُطعَن بالظهر...) فهذا مصير الأبطال ولكنّي أتوقّع منك أيضاً يا إنسان أن تسلك بما يليق قامتك، فالذهب الممحّص بالنار هو أثمن من أيّ معدن، والمصلوب المرفوض يُعبَد ويُكرّم والإنسان الصادق يدوم ذكره الى الأبد.

لا تأبه إذاً بآراء الأكثرية فالأكثرية أتت بهتلر وموسوليني إلى الحكم.

الأهمّ هو أن تُحكِّم ضميرك فهو الوحيد القادر أن يضعك في خانة  الرجال العظام أمثال مانديلاّ و مارتن لوثر كينغ ويوحنا بولس.

ماذا ترى؟

من لا يقبل الإعتراف بمحدوديّته وضعفاته يعجز من أن يغضّ النظر عن ضعفات الآخرين.

بينما من يعترف بما فيه من شوائب وضعفات، بالإضافة لإدراكه لأخطاء الآخرين وضعفاتهم، يستطيع أن يرى ويقبل ويُقدّر ما للآخرين من حسنات ونِعَم ومواهب.

شرارة الحياة والحبّ

في داخل كلّ واحد منّا هناك شرارة حياة وحبّ. إذا أطفأناها نضعف في مواجهتنا للتحديات. وإذا تركنا لها المجال كي تلهبنا نستطيع عندئذ أن نُحيي ما مات من شخصيتنا ونحرّر العبدَ الذي فينا. 

هي الصوت الأقوى الذي يقودنا، والذي إذا أسكتناه، نفقد حماسة الكلام وقدرة الإبداع.

هذه الشرارة هي الضمير الأعمق الذي يكوّننا، هي المكان الذي إذا ابتعدنا عنه نبتعد بذلك عن الله الساكن فينا.

لمن ادّعى التوبة، أقول له المحبّة

لا تكمن علامات التوبة المسيحية والروجوع الى الرب بازدياد المعرفة العقلية لحقيقة الخلاص فقط، بل أوّلاً وقبل كل شيء تظهر من خلال فيض المحبّة القلبيّة تجاه الآخرين، والأعداء والخطأة في طليعتهم.

اذا كانت المحبّة تستر الخطايا وتتأنّى فعلى من يدّعي التوبة أن يستر خطايا الآخرين ويصبر لكي يرى مجد الرب في أرض الأحياء.

فالمحبّة التي في المسيح هي قادرة أن تجدّد وجه الأرض.

المحبّة تأخذ ما هو جيّدٌ عند الآخرين  وتعطي ما هو صالح لمن لا يمتلك الصلاح.

المحبّة لا تتطلّب من الآخرين الأفضل بل تقدّم لهم الأفضل.

الممحبّة تقبل بأن تُصلَب.

المسيح محبّة.

ارجعوا الى المحبّة.

صفحاتي سماوات زرقاء

عادةً ما أسأل ذاتي عن النوايا التي تجول في أعماقي والتي تدفعني إلى الكتابة خوفاً من أن أشوّه الثقافة وقرّائها. أمّا اليوم، وبعد أن استذكرت كلمات رسمت ماضيَّ وطبعت في طيّاته هشاشةً لا تُتاق كثقل غيومٍ سوداء فوق الجبال البيضاء، قرّرت أن أعشق الكتابة وأجعل منها طريقاً يُعيدني من حيث أتيت.

فبينما يفضّل الكثيرين الجهل أسلوب حريّتهم، أنا فضّلت الكتابة. وعلى عكس ما يرتئي البعض على أنّهم من العدمِ وإليه راجعون، أنا آمنت أنّني في فكر الخالق قبل أن أولدُ. وإسمي، بالرغم من كلّ الألقاب والنعوت يبقى جزأ لا يتجزّء من ال " وحي"، مع كثيرٍ من المحبّة.

أمّا الماضي الذي قدّم لي استاذاً حَكَمَ عليَّ بقلمه الأحمر، ها هو اليوم يَحمَرُّ خجلاً.

فما كان في الماضي حكماً صار اليوم حكمةً.
وما كان في الماضي اعوجاجاً صار اليوم استقامةً.
وما كان في الماضي نشاذاً صار اليوم قاعدةً.
وما كان في الماضي مصدراً مضاعفاً لانكساري صار اليوم فخراً وبسالة.
وما كان في الماضي مُحزناً، صار اليوم قدرةً لإسعاد كثيرين.
وما كان في الماضي ثقلاً، صار اليوم وسيلةً أُريحُ بها الآخرين.

اليوم انقلبت الأحكام التي تركتني مُطرحاَ أرضاً لسنين كثيرة.
اليوم صارت صفحاتي سماوات زرقاء بعد أن كانت جهنّماً أحمر.
اليوم أتكلّم بالكتابة بعد أن تركتني إمضاءات الكبار على المشارف أبكَم.
اليوم وغداً سأشهد على ركاكة الماضي لكي أرفع من يأتي إليَّ، فهو يستحق المكان الأرفع.

QUESTION OUVERTE

Si, pour assurer une bonne formation spirituelle et un vrai discernement des choix existentiels, l'aide et l'appui de la psychologie et des sciences humaines sont fondamentaux, comment alors peut-on en négliger quand nous nous trouvons dans le domaine de l'éducation et la pédagogie et, dans une dernière analyse, au sein d'un établissement scolaire?

What you should know about Your BRAIN

Click here to see What you should know about Your BRAIN

SA VIE POUR NOUS

Si Jésus a vécu pour Nous, il est mort pour Nous et il est ressuscité pour Nous donc nous, ceux qui ont cru en Sa personne, tous nous sommes appelés à vivre pour Lui.

Et sans doute qu'il n'existe pas une vie pour Dieu qui ne soit pas une vie pour les autres, une vie de générosité et de pardon, une vie d'amour et d'amitié, une présence pour le bien des autres.

Chacun devient pour les autres la manifestation de la nouvelle vie instaurée par Le Christ, et les autres deviennent pour nous le lieu où Jésus-Christ continue à demeurer dans cette vie terrestre.

LA DECISION

C'est aujourd'hui le moment opportun pour vivre ce que nous sommes en vérité, ce que nous aspirons à être, ce que nous pouvons devenir.

C'est aujourd'hui le moment opportun pour DECIDER.

Il n'y a aucune raison qui puisse justifier notre lassitude vu que la décision de changer est le commencement de tout développement.

تحرّر أم حريّة؟

أثمن ما يمتلكه الإنسان هو حريّته.

لا أقصد بهذه الحرية إمكانيّة فعله لكل ّ ما يحلو له، لأنّه، وفي هذا الحال، قد لا يكون إتمامه لعمل معيّن سوى حدث حتميّ لا يمكن المرء تجنّبه.

فالحريّة الأخلاقية قد تكون سلوكاً غريزياً بحت وبالتالي لا يشترك العقل في تحقيقها.

أمّا حريّة التفكير العقلاني والمنطقي الذي يترك الإمكانية للتساؤل والنقد فهذا من نتاج العقل الحرّ. 

فعندما يعمل الإنسان على تطوير حياته وتحسين سلوكياته، عندما يجهد كي يكون فرداً بنّاءً فعّالاً في المجتمع، فهو يسلك بحريّة، لأنّه بعمله هذا يساهم في تحرير الآخرين وتطوير قدراتهم وتحسين حياتهم.

هذا ما لا نشاهده في المجتمعات حيث تسود الأنظمة السياسية الديكتاتورية والتوتاليتارية وحيث التديّن الحرفيّ والأصولي يسودان على التعبير الإيماني، فتلك الأنظمة والأيديولوجيات ترفض هذا النوع من الحريّة وتستعمل الخوف بدل المنطق كسلاح للسيطرة على عقول البشر ومصير الشعوب.

LES CRISES

Si la nuit est la fin d'un jour

Si la nuit met fin à la lumière

Si les corps s'endorment au sein des ténèbres

C’est pour qu’un aurore brillant  prenne son tour

Et une journée plus éclatante débute

Pour que le corps reprenne toute sa vigueur

Les crises de même, sont aux limites

Elles suivent  les échecs et menacent les fatiguent

Elles vident les âmes qui de tristesse sont envahies

Mais comme la nuit qui laisse sa place au matin

Les crises naissent pour qu’on mette des buts

Et nous offrir au monde comme des êtres plus fins 

AVEC TOI JE VAIS PLUS LOIN

Un moment
J'étais derrière
Des voiles et des barrières
En passant
Des jours entiers
À boire de vin et de la bière

Un moment
Les nuits passèrent
Sans vouloir vivre sur la terre
Mais rêvant
D'une misère
Plus douce et moins cruelle

Un moment
J'ai dit c'est fini
Je ne supportais plus mon sourire
Et pleurant
Mon être sincère
Je détestais même la prière


Un moment
Je me suis dit
Tout est rien, je suis maudit
En riant
J'ai prédit
Ma fin dans un lundi

Un moment
J'ai abattu
L'amour que j'ai bien reçu
Calmement
Je faisais des trucs
Pour être un jour inaperçu

Et le moment
Est finalement venu
Quand toi j'ai bien connu
M'aimant
Tu m'as soutenu
Et mon horreur tu as vaincu

Le moment
Est déjà à moi
À l'amour je me renvoie
Ce moment
Tu es devant moi
Je n'ai plus des faux miroirs

Maintenant
Je me dévoile
Car de toi je fais ma voile
Ta profondeur
A guéri mon cœur
Avec toi je vais plus loin, Seigneur